بعد نحو أسبوعين من التوترات والاحتجاجات الشعبية التي شهدتها طرابلس، ومع استمرار حالة الانقسام السياسي وتغول الفصائل المسلحة، دخلت دول الجوار على خط الأزمة الليبية في محاولة لاحتواء التصعيد وإحياء المسار السياسي