مشهد الانتهاكات في الفاشر، وما تبعه من تنديد إقليمي ودولي فتح الباب للحديث عن أهمية الحل السياسي للصراع في السودان باعتباره السبيل الوحيد لإنهاء المعاناة الإنسانية في هذا البلد.