منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير الماضي قبل مئة يوم، ركز الرئيس دونالد ترامب على إعادة تشكيل السياسة الخارجية الأميركية بأسلوب يضع المصالح الاقتصادية في مقدمة أولوياته.