هدأ الوضعُ في سوريا ولكن النفوسَ تتأجج ومخاوفَ التوتراتِ الطائفية لا تزال في أعلاها... مع تزايد المؤشرات على تصاعُدِ منسوبِ التوتر الطائفي في مناطقَ ذاتِ أغلبيةٍ درزية وعلوية، أبرزُها جرمانا وصحنايا.